اسرائيل تنوي استخدام روبوت آلي مسلح برشاش 12,7 لمواجهة حزب الله والمقاومة في فلسطين
كشفت هزيمة العدو في عدوان تموز 2006 على لبنان ، وفي العدوان الصهيوني مؤخرا على قطاع غزة ، عن تداعيات معنوية خطيرة على قادة وضباط وجنود جيش الاحتلال الصهيوني ، فهروبا من عقدة المواجهة المباشرة مع رجال المقاومة في لبنان وفي فلسطين ، كشف النقاب عن ان القيادة العسكرية الصهيونية سعت وتسعى الى تركيز جهودها على تزويد جيشها بالعتاد التقني المتطور وخصوصا أجهزة الروبوت (الإنسان الآلي).
وقد بدأت وزارة الحرب الصهيونية في عام 2007 ، وبعد حرب تموز باشهر قليلة بإنشاء منظومة تعتمد على الروبوت حول قطاع غزة لمنع تسلل المجاهدين الى داخل الكيان الصهيوني .
وتشير المعلومان الى ان العمل مستمر لدى كيان العدو في صنع منظومة يسميها بمنظومة "انظر اضرب" والتي تتضمن جملة من المدافع الرشاشة الأوتوماتيكية من عيار 12.7 ملم التي يتم التحكم فيها عن بعد.
ويفترض العدو الصهيوني أن هذه المنظومة وهذه الوسائل ستتيح للجيش الصهيوني التصدي لمن يحاولون التسلل إلى داخل الكيان الصهيوني بأقل عدد من الجنود.
وتسعى قيادة العدو العسكرية الى إيجاد منظومة "مقاتل آلي" تستطيع القيام بعدد من مهمات ما يسمى بحرس الحدود لديها ، وقد اجرت وزارة الحرب الصهيونية في هذا الاطار عام 2006 روبوتات خصصت لهذه الغاية ولتنفيذ عمليات خاصة. ومن بين الروبوتات التي تم تجريبها ما أطلق عليه اسم AvantGuard وGuardium.
وتقوم وزارة الحرب الصهيونية بتجريب روبوتات مقاتلة خصصت لمعارك المدن منها ما يحمل اسم VIPeR، وهو مدعو لمساندة المشاة أثناء القتال. ويبلغ طول قدم هذا الروبوت الذي يستمر العمل في تصنيعه 40 سنتم . ولا يزيد وزنه على 11 كغم . وتتطلع وزارة الحرب الصهيونية إلى تزويد كل فصيلة من فصائل المشاة بروبوت VIPeR.
وقد بدأت وزارة الحرب الصهيونية في عام 2007 ، وبعد حرب تموز باشهر قليلة بإنشاء منظومة تعتمد على الروبوت حول قطاع غزة لمنع تسلل المجاهدين الى داخل الكيان الصهيوني .
وتشير المعلومان الى ان العمل مستمر لدى كيان العدو في صنع منظومة يسميها بمنظومة "انظر اضرب" والتي تتضمن جملة من المدافع الرشاشة الأوتوماتيكية من عيار 12.7 ملم التي يتم التحكم فيها عن بعد.
ويفترض العدو الصهيوني أن هذه المنظومة وهذه الوسائل ستتيح للجيش الصهيوني التصدي لمن يحاولون التسلل إلى داخل الكيان الصهيوني بأقل عدد من الجنود.
وتسعى قيادة العدو العسكرية الى إيجاد منظومة "مقاتل آلي" تستطيع القيام بعدد من مهمات ما يسمى بحرس الحدود لديها ، وقد اجرت وزارة الحرب الصهيونية في هذا الاطار عام 2006 روبوتات خصصت لهذه الغاية ولتنفيذ عمليات خاصة. ومن بين الروبوتات التي تم تجريبها ما أطلق عليه اسم AvantGuard وGuardium.
وتقوم وزارة الحرب الصهيونية بتجريب روبوتات مقاتلة خصصت لمعارك المدن منها ما يحمل اسم VIPeR، وهو مدعو لمساندة المشاة أثناء القتال. ويبلغ طول قدم هذا الروبوت الذي يستمر العمل في تصنيعه 40 سنتم . ولا يزيد وزنه على 11 كغم . وتتطلع وزارة الحرب الصهيونية إلى تزويد كل فصيلة من فصائل المشاة بروبوت VIPeR.
0 التعاليق:
إرسال تعليق