‏إظهار الرسائل ذات التسميات جديدة. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات جديدة. إظهار كافة الرسائل

نيكولاس كايج في مشكلة.. جديدة

يواجه النجم الهوليودي نيكولاس كايج مشكلة جديدة تضاف إلى مشاكله المالية الكبيرة، إذ رفع منتج سينمائي دعوى ضده يتهمه فيها بالتخلف عن دفع أموال يزعم انه يدين بها له.

تصميم لوجو الشركات

وأفاد موقع 'تي إم زي' الأميركي ان بول بروكس من شركة 'بيرد بروداكشنز'، التي أنتجت فيلم 'ظل مصاص الدماء' في العام 2000، يزعم بدعوى قضائية جديدة ان كايج يدين له بما لا يقل عن 77 ألف دولار مقابل خدماته.

ويزعم في الدعوى ان كايج لم يسدد لبروكس أبداً ما يتوجب عليه من أموال، وبعد مرور 11 سنة على إنتاج الفيلم تطلب الشركة من القاضي تصحيح الأمور.

يشار إلى ان كايج عانى من انهيار مالي قال انه نتيجة احتيال مدير أعماله السابق سامويل ليفين عليه، وبدأ يبيع منازله وسياراته ويخوته وغيرها من الممتلكات لتسديد 14 مليون دولار لمصلحة الضرائب الأميركية.

المصدر: القدس العربي


صرعة جديدة في الأردن: الشباب يدفع اموالا طائلة للحصول على رقم مميز للسيارة والهاتف

هوس شبابي في الشارع الاردني.. هواية النوادر والصرعات .. لاقتناء الأرقام المميزة للسيارات بارقام وأسعار خيالية حيث تبدأ الأسعار من 100 دينار لتصل في بعض الأحيان إلى مبالغ بالآلاف " لا سيما وان صفحات الصحف باتت تمتلىء بالاعلانات التي تجذب الانظار حتى لو اضطر الشاب لدفع مبالغ طائلة تصل لعشرات الألوف بحثا عن التميز.. تفكير استعراضي لدى الشباب وصل لان يكون هناك تقارب ما بين رقم هاتفه الخلوي ورقم سيارته.

وحول العمل في مهنة بيع الأرقام المميزة.. يؤكد فيصل إبراهيم وهو وسيط متخصص بالكار إنه بدأ العمل بهذه المهنة.. لأنه يحب فكرة الأرقام المميزة فضلا عن أنه لفت انتباهه بشدة ولع الشباب بشراء هذه الأرقام خصوصا الثلاثية والرباعية منها والتي تحمل أرقاماً متسلسلة سهلة الحفظ ولوحات السيارات القديمة.. ما جعلني أستثمر في هذا المجال موضحا ان هناك مجموعة من الأرقام المميزة وكل رقم له ثمنه الذي يستحقه.. حيث تبدأ الأسعار من 100 دينار لتصل في بعض الأحيان إلى مبالغ بالآلاف..لافتا إلى أن الحصول على تلك الأرقام عبر الشراء ليس مهمة سهلة على الاطلاق فمن بين كثير من هؤلاء الناس من يدفع كل ما يملك من أجل اقتناء لوحة سيارة تحمل رقما مميزا.

ويرى الشاب أحمد العلي ان الشباب يصنعون من خلال هذه الارقام المميزة بريستيجا يتباهون فيه بأنفسهم أمام اصدقائهم وامام الناس ويسعون لامتلاك هذه الارقام لاعتقادهم أن الرقم المميز..الثلاثي أو الرباعي أفضل من العادي الذي لا يستطيع أحد حفظه مشيرا لإن هذه الصرعة مستوحاة من ما يجري في بعض دول الخليج.

من يملك رقم سيارة مميزا يعد مختلفا عن الآخرين يقول الشاب الجامعي ناصر قدوره وهو يؤكد: الشباب اكثر اهتماما من الفتيات بمسالة الارقام الميزة في لوحة السيارات.. ولقد بحثت واجتهدت كثيرا قبل أن أحصل على رقم سيارة مميز.. كي اتباهي وأكشخ به امام اصدقائي وأمام الآخرين" في الجامعة.

غير أن سامية حليلة والتي تعمل في إحدى الشركات الخاصة تقول انا شخصيا لا ألتفت لهذه الأمور على الاطلاق فرقم سيارتي عادي.. ولست من هواة الأرقام المميزة.. المهم عندي أن تكون سيارتي مرخصة وبحالة جيدة .

وتتابع سامية معلقة على الأشخاص الذي يحبون التباهي بهذه الطريقة لقد أصبح الرقم المميز شيئا عاديا هذه الأيام.. وبإمكان أي شخص امتلاكه.. ولم يعد الأمر مقتصرا على أشخاص معينين أو ذوي منصب كما كان ذلك في السابق والسبب في ذلك يعود لسهولة بيع هذه الأرقام ما شجع الجميع على اقتنائها ولكن هناك أسعارا مرتفعة والكثير من الشباب أو الفتيات يدفعون مبالغ باهظة فقط من أجل اقتنائها مهما كلفهم الأمر.

ومن جهته اشار أشرف القضاة أستاذ علم النفس في الجامعة الأردنية الى أن الدور الأساسي في هذا الأمر يعود على الأهل في توعية الأبناء بإعطائهم إرشادات نفسية وعلمية للحد من هذه الظاهرة ولفت نظرهم لأولويات أهم من هذه الشكليات مفسرا انتشار هذه الظاهرة بين بعض الشباب بقوله " هذا التنافس لا يعد غرورا بقدر ما هو تفريغ لرغبة داخلية للشخص.. فالفرد المقتني للرقم المميز يشعر بطاقة الفوز والانتصار بفوزه برقم مميز يهواه لافتا الى ان تلك التغيرات قد تختفي مع التقدم في العمر فغالبية المندفعين لمثل تلك الاقتناءات هم من الشباب اليافعين".

المصدر: القدس العربي


أسرار جمال جديدة لبشرتك

خاص/ محرر ماشي. كوم/ الفازلين مادة مرطبة توجد فى صورة مرهم، وتستخدم لترطيب الجلد فى الحالات شديدة الجفاف، ويجب مراعاة أنه يستخدم إذا كان هناك جفاف شديد بجلد الوجه، أما حالات البشرة الدهنية أو البشرة الجافة الخفيفة فلا ينصح باستخدامه، ولكن فى هذه الحالة ينصح للبشرة الدهنية بإستخدام المحاليل الخاصة بتلك الحالات، أما البشرة الجافة القليل فهناك كريمات خاصة مرطبة يمكن استعمالها بدلا من الفازلين.

ويستعمل الفازلين بكثرة فى أماكن مثل كعب القدم ومناطق الركبة والكوع، كما يمكن استخدامه فى بعض حالات جفاف الجلد المصاحبة لأمراض داخلية، مثل أمراض الكلى والكبد.

ويستخدم فى بعض أمراض الجلد، مثل مرض الصدفية وشبيهة الصدفية والإكزيما الجافة، ومرض قشر السمكة، وهو يعتبر من الدهانات المرطبة التى ليس لها آثار جانبية، ولا يسبب أى نوع من أنواع الحساسية، ويفضل استخدام الفازلين فى صورته الطبيعية دون إضافة مكسبات اللون والرائحة.


ياسمين جمال: بنات شقية تجربة جديدة عانينا فيها من البلطجية

وصفت الشاعرة الامريكية اليس وولكر اسرائيل بأنها أعظم دولة ارهابية في العالم، وقالت الكاتبة الحائزة جائزة بوليترز الامريكية الرفيعة في مقابلة مع مجلة فورين بوليسي انها كانت في غزة عام 2009 وقضت وقتا طويلا بين ركام مدرسة امريكية دمرها القصف الامريكي.

وشعرت بالحزن لان امريكا تدفع مالا كثيرا من ضرائب المواطنين للأسلحة التي استخدمتها اسرائيل لصناعة هذا الدمار على الأرض. وتحضر الكاتبة للمشاركة في القافلة البحرية الثانية لغزة والتي ستنطلق الاسبوع القادم وذلك لحمل المساعدات الانسانية للمواطنين ولكسر الحصار عن غزة.

وعندما سئلت عن السبب الذي دفعها إلى المشاركة في الحملة قالت انها كانت في غزة بعد عملية الرصاص المسكوب بفترة قصيرة و' شاهدت الدمار والضرر اللذين لا يصدقان'، وانها تفهم ما يحدث على الارض هنا، وكيف تم تدمير نظام المجاري الصحية، وشاهدت كيف تم تدمير الوزارات والمستشفيات والمدارس. وتضيف انها مدفوعة للمشاركة بحس امومي، وامرأة ناضجة وكبيرة في العمر، فالامر يعود اليها ولغيرها ممن هم في سنها للتعامل مع الوضع والمشاركة فيه من خلال تقديم الحكمة والفهم الذي تعلموه خلال ايام حياتهم الطويلة اضافة لان يكونوا شهودا وجزءا من النضال ضد الاضطهاد كما تقول. وعن علاقتها مع القضية الفلسطينية تقول انها بدأت نشاطها بعد حرب عام 1967. وحدث هذا بعد ان تزوجت شابا يهوديا، وتقول ' كنا سعداء لاننا شعرنا ان اسرائيل لها الحق في الدفاع عن نفسها من خلال عملية وقائية وضرب مصر. لم نكن نعرف اي شيء حقيقي عن تاريخ المنطقة'.

وتضيف ان هذه البداية ادت بها للدراسة والتعرف ومواصلة الاستماع وملاحقة الاخبار، وتقول انها حتى في تلك الفترة قالت لزوجها انه لم يكن من حقهم الاستيلاء على الارض لانها ليست ارضهم، فقد بدا الامر ظلما، وبدا غير صحيح، وغير عادل لامريكا ' لأننا نفكر في اسرائيل من خلال نظرة اسطورية، ومعظمنا نشأ على تعاليم الانجيل، ولهذا فاننا نعتقد اننا مرتبطون بهؤلاء الناس ومهما قالوا فهو صحيح، من ان ربهم اعطاهم الارض وهذا عدل وواقع'.

ولكن الواقع ' الارض كان فيها ناس يعيشون عليها، والناس كانوا يعيشون في بيوتهم وبلداتهم ومدنهم' وعليه تقول ان المعركة كانت ' عنهم هم وهم يحاولون استعادة ما انتزع منهم' وتؤكد على اهمية ان يفهم الكبار والناضجون وعليهم ان يقوموا بافعال من اجل ان يكون لدى الجيل الشاب فهم احسن وافضل لما يحدث امامهم. وعما ان كانت الرحلة لتوعية الناس ـ الامريكيين ـ ام لجلب المساعدات لسكان القطاع اجابت ان القوارب تحمل رسائل وهي لفت الانتباه الى ان الحصار لا يزال قائما اضافة لتوزيع المواد الاغاثية. وعن الموقف المصري الذي خفف من القيود على حركة العبور من والى وغزة مما يعني ان قوافل كهذه لم تعد ضرورية اجابت وولكر ان الوضع ليس كما هو، لان العابرين الى غزة لا يسمح لهم الا بادخال حقيبتين. واضافت ان المصريين فتحوا معبر رفح واغلقوه، وعليه لم يتم حل المشكلة، مضيفة ان الناس يحبون عادة الحديث عن الامور الايجابية لكنه ليس ايجابيا بعد، فقد 'اغلقوه، ويقولون حقيبتين فقط، لا يمكنك اصلاح نظام المجاري بحقيبتين'. وعندما اشارت صحافية ' فورين بوليسي' الى ما قاله سفير اسرائيل في الامم المتحدة والذي قال ان 'المساعدات الانسانية' هي مبرر خطأ وانها مصممة لخدمة المتطرفين وكلها ينظمها اشخاص لهم صلات مع حماس وغيرها، قالت وولكر 'اعتقد ان اسرائيل هي اعظم دولة ارهابية في هذا الجزء من العالم، واعتقد بشكل عام ان اسرائيل وامريكا من اعظم المنظمات الارهابية هما نفسيهما، ولو ذهبت لغزة وشاهدت القنابل، ما بقي من التي اسقطت، والدمار العام فلا تملكين الا أن تقولي ( هذا ارهاب)، فعندما ترهبين الاطفال وتجعلينهم يخافون منك، وتسببين الضرر النفسي والعقلي لهم طوال حياتهم، فهذه الدولة ارهابية'. ولان الصحافية احتجت او اندهشت من وصف الكاتبة لامريكا بالدولة الارهابية اجابت وولكر ' قطعا'، لان ارهاب امريكا معروف في كل انحاء العالم، وقالت ان امريكا قاتلت ضد دول حاولت تغيير حكوماتها وحاولت بناء اخرى ديمقراطية وما فعلته امريكا الا التدخل كما فعلت في غواتيمالا او التشيلي.

وتقول ان ما هو ' غير منطقي، ولا افهمه، عندما يزعمون ـ امريكا ـ ان كل شخص ارهابي فيما يشعر الناس بالرعب من الطائرات من دون طيار في حرب افغانستان، انهم يسقطون قنابل على الاطفال، اليس هذا ارهاباً؟'. وعندما قالت امريكا واسرائيل أنهما ليستا وحدها من يضرب بالقنابل ولكن حماس تطلق الصواريخ على اسرائيل، اجابت الكاتبة انها لا تدعو اي شخص وفي اي مكان ان يطلق الصواريخ، لكن الحرب ليست متساوية، انها معركة بين داوود وجالوت. وفي هذه المعركة الفلسطينيون ليسوا جالوت ولكن داوود، فهم من لا يملكون سوى الحجارة وصواريخ لا قوة لها، وبالمقابل فاسرائيل لديها صواريخ مدمرة.

وتنفي ان تكون زياراتها لغزة دعايات لحماس وتقول انها لا تقوم ولا ترى هؤلاء الناس ' لماذا نريد مقابلتهم؟'. وتضيف انها لن تصادفهم لانها لو استطاعت المرور فستحمل معها رسائل ومساعدات وتقابل مسؤولين في المنظمات غير الحكومية واطفالا ونساء واطباء ' هذا ان بقي احد منهم'.

وترد على سؤال ان حماس تدير القطاع قائلة، صحيح ولكنهم لن يروهم مشيرة الى ان كل شخص يزور واشنطن دي سي لا يشاهد الرئيس. وتقول في نهاية المقابلة انها تشعر احيانا بالخوف خاصة بعدما حدث في القافلة البحرية العام الماضي، وتضيف انها ايجابية وما يهم هو جذب انتباه العالم لهؤلاء الاطفال وامهاتهم وجداتهم واجدادهم وآبائهم ممن يعانون نفس الظروف اليومية.

وتقول انها تعرف شعورهم لانها نشأت في الجنوب الامريكي ولهذا تعرف ما هو الارهاب، فعندما يتم اخذ والدك من البيت في منتصف الليل وسحله في الشارع لانه ليس مطيعا لابيض، فهذا ارهاب، وهذا هو نفس ما يعيشه الفلسطينيون في غزة اليوم.

وتقول ان اي شخص عانى من ارهاب امريكا ـ الجنوب يفهمه ويفهم ان الناس لا يحبونه ويجب ان لا يعانوا منه في اي مكان على ظهر هذه البسيطة.

المصدر: القدس العربي