السبت، 26 ديسمبر 2009 الأقسام : أخبار علمية, فيديوهات منوعة
الاثنين، 19 أكتوبر 2009 الأقسام : أخبار علمية, صحة
الأقسام : أخبار علمية, صحة
الأقسام : أخبار علمية, صحة
الخميس، 10 سبتمبر 2009 الأقسام : أخبار طبية, أخبار علمية
الأقسام : أخبار طبية, أخبار علمية
الأربعاء، 2 سبتمبر 2009 الأقسام : أخبار طبية, أخبار علمية
الثلاثاء، 1 سبتمبر 2009 الأقسام : أخبار طبية, أخبار علمية
الاثنين، 31 أغسطس 2009 الأقسام : أخبار طبية, أخبار علمية
الاثنين، 24 أغسطس 2009 الأقسام : أخبار طبية, أخبار علمية
الأقسام : أخبار, أخبار علمية
السبت، 13 يونيو 2009 الأقسام : أخبار طبية, أخبار علمية, صحة, فيديوهات منوعة, منوعات
استطاع طالبان عربيان، أحدهما أردني والآخر تونسي مقيم بالأردن، من اختراع جهاز جديد يقوم امتصاص الإشعاعات المنبعثة من الأجهزة الكهربائية، وخاصة أفران Microwave"المايكرويف"، التي تتسبب في الإصابة بالعديد من الأمراض السرطانية.
وr$ حاز الاختراع، الذي قام بابتكاره الطالب الأردني تمكن طالبان عربيان، أحدهما أردني والآخر تونسي مقيم بالأردن، من ابتكار جهاز جديد يساعد على امتصاص الإشعاعات المنبعثة من الأجهزة الكهربائية، وخاصة أفران "المايكرويف"، التي قد تتسبب في الإصابة بالعديد من الأمراض السرطانية.
وحاز الاختراع، الذي قام بابتكاره الطالب الأردني عمار غرايبة، وزميله التونسي ماهر الزغندي، على "الجائزة الذهبية" للمعرض العالمي للأبحاث العلمية عن الهندسة والطاقة والبيئة، الذي عُقد في مدينة "هيوستن" الأمريكية مؤخراً، بمشاركة ما يقرب من300 اختراع جديد، تقدم بها مبتكرون من 52 دولة و41 ولاية أمريكية.
وعن جهازه الجديد، قال غرايبة إن "الابتكار جديد وفريد من نوعه، توصلنا إليه بعد دراسة كمية الإشعاعات الصادرة عن أفران المايكروويف، عقب زيارة 160 منزلاً في عمان، لنكتشف أن الأفران التي يزيد عمرها عن ثلاث سنوات تصدر إشعاعات أكثر من المعايير الدولية، مما يعرض الإنسان لسرطانات العين والدم والدماغ واضطرابات هرمونية، إضافة لتأثيرها على الحوامل بصفة خاصة."
وأضاف: "وجدنا أن الإشعاعات الصادرة عن 17 برجاً للاتصالات أعلى نسبياً مقارنة بالمعايير الدولية، الأمر الذي دفعنا لإجراء تجارب مخبرية، توصلنا من خلالها لمادة من عناصر معدنية قادرة على امتصاص الإشعاعات صحف ـ داخل المنازل وتحويلها لطاقة حرارية غير ضارة، ويمكن في حالة إنتاجها بشكل تجاري عزل البيوت القريبة من أبراج الاتصالات."
وتابع الطالب الأردني، في تصريحات نقلتها فضائية "الجزيرة" على موقعها الالكتروني، إن "المادة جربت أكثر من مرة وحققت نجاحاً بنسبة مائة في المائة"، مشيراً إلى أن "لجنة التحكيم المشكلة من 11 باحثاً وعالماً من الجامعات الأردنية، اختارت المشروع من بين 400 مشروع، واعتمدت مشاركته في مؤتمرات دولية متخصصة باسم الأردن."
من جانبه، قال الزغندي، وهو تونسي مقيم بالأردن منذ 12 سنة برفقة والده الذي يعمل في منظمة الصحة العالمية: "لقد استطعنا تأمين بيوتنا من التلوث الإشعاعي، سواء أكان صادراً من أجهزة داخلها أو قريبة منها، وحصلنا على شهادة تقدير من مركز التكنولوجيا في هيوستن كأفضل مشروع تجاري لعام 2009، عقب اعتماده من قبل محكمين من أفضل الجامعات الأمريكية."
وكشف الزغندي النقاب عن محاولة لسرقة الاختراع من قبل صينية تحمل الجنسية الأمريكية، قال إنها حاولت جمع أوراق ممزقة خاصة بالمشروع من سلة المهملات، "لكن خطتها فشلت بعدما أبلغنا بحجز المهملات وفرمها على ماكينة تقطيع الورق."
وقال إنه وزميله "نريد تسجيل الاختراع في دولة أوروبية كبراءة اختراع، لكن الإجراء يتطلب 40 ألف يورو، وهذا أكبر من إمكانياتنا المالية، لذا نتطلع للشركات الكبيرة والجمعيات العلمية القادرة للمساعدة بهذا الشأن."
ووصف عميد كلية العلوم الطبيعية التطبيقية في الجامعة الألمانية الأردنية، نبيل أيوب، الاختراع بأنه "إنجاز علمي، يستند لمنهجية علمية سليمة"، بينما رأت الدكتورة ليلى أبو حسان، الأستاذة بقسم الفيزياء في الجامعة الأردنية، أنه "اكتشاف متميز ورائد، ضمن معايير دولية نفتخر به، وعلينا واجب تعميم هذا النموذج.تمكن طالبان عربيان، أحدهما أردني والآخر تونسي مقيم بالأردن، من ابتكار جهاز جديد يساعد على امتصاص الإشعاعات المنبعثة من الأجهزة الكهربائية، وخاصة أفران "المايكرويف"، التي قد تتسبب في الإصابة بالعديد من الأمراض السرطانية.
وحاز الاختراع، الذي قام بابتكاره الطالب الأردني عمار غرايبة، وزميله التونسي ماهر الزغندي، على "الجائزة الذهبية" للمعرض العالمي للأبحاث العلمية عن الهندسة والطاقة والبيئة، الذي عُقد في مدينة "هيوستن" الأمريكية مؤخراً، بمشاركة ما يقرب من300 اختراع جديد، تقدم بها مبتكرون من 52 دولة و41 ولاية أمريكية.
وعن جهازه الجديد، قال عمار غرايبة إن "الابتكار جديد وفريد من نوعه، وقد توصلنا إليه بعد دراسة كمية الإشعاعات الصادرة عن أفران المايكروويف، عقب زيارة 160 منزلاً في عمان، لنكتشف أن الأفران التي يزيد عمرها عن ثلاث سنوات تصدر إشعاعات أكثر من المعايير الدولية، مما يعرض الإنسان للاصابة بسرطانات العين والدم والدماغ واضطرابات هرمونية، إضافة لتأثيرها على الحوامل بصفة خاصة."
وأضاف: " لقد وجدنا أن الإشعاعات الصادرة عن 17 برجاً للاتصالات أعلى نسبياً مقارنة بالمعايير الدولية، الأمر الذي دفعنا لإجراء تجارب مخبرية، توصلنا من خلالها لمادة من عناصر معدنية قادرة على امتصاص الإشعاعات صحف ـ داخل المنازل وتحويلها لطاقة حرارية غير ضارة، ويمكن في حالة إنتاجها بشكل تجاري عزل البيوت القريبة من أبراج الاتصالات."
وتابع الطالب الأردني، في تصريحات نقلتها فضائية "الجزيرة" على موقعها الالكتروني، إن "المادة جربت أكثر من مرة وحققت نجاحاً بنسبة مائة في المائة"، مشيراً إلى أن "لجنة التحكيم المشكلة من 11 باحثاً وعالماً من الجامعات الأردنية، اختارت المشروع من بين 400 مشروع، واعتمدت مشاركته في مؤتمرات دولية متخصصة باسم الأردن."
من جانبه، قال الزغندي، وهو تونسي مقيم بالأردن منذ 12 سنة برفقة والده الذي يعمل في منظمة الصحة العالمية: "لقد استطعنا تأمين بيوتنا من التلوث الإشعاعي، سواء أكان صادراً من أجهزة داخلها أو قريبة منها، وحصلنا على شهادة تقدير من مركز التكنولوجيا في هيوستن كأفضل مشروع تجاري لعام 2009، عقب اعتماده من قبل محكمين من أفضل الجامعات الأمريكية."
وكشف الزغندي النقاب عن محاولة لسرقة الاختراع من قبل صينية تحمل الجنسية الأمريكية، قال إنها حاولت جمع أوراق ممزقة خاصة بالمشروع من سلة المهملات، "لكن خطتها فشلت بعدما أبلغنا بحجز المهملات وفرمها على ماكينة تقطيع الورق."
وقال إنه وزميله "نريد تسجيل الاختراع في دولة أوروبية كبراءة اختراع، لكن الإجراء يتطلب 40 ألف يورو، وهذا أكبر من إمكانياتنا المالية، لذا نتطلع للشركات الكبيرة والجمعيات العلمية القادرة للمساعدة بهذا الشأن."
ووصف عميد كلية العلوم الطبيعية التطبيقية في الجامعة الألمانية الأردنية، نبيل أيوب، الاختراع بأنه "إنجاز علمي، يستند لمنهجية علمية سليمة"، بينما رأت الدكتورة ليلى أبو حسان، الأستاذة بقسم الفيزياء في الجامعة الأردنية، أنه "اكتشاف متميز ورائد، ضمن معايير دولية نفتخر به، وعلينا واجب تعميم هذا النموذج." غرايبة، وزميله التونسي ماهر الزغندي، على "الجائزة الذهبية" في المعرض العالمي للأبحاث العلمية عن الهندسة والطاقة والبيئة، الذي تم عقده في مدينة "هيوستن" الأمريكية مؤخراً، بمشاركة ما يقرب من300 اختراع جديد، تقدم بها مبتكرون من 52 دولة و41 ولاية أمريكية.
وفي حديث عن جهازه الجديد، قال غرايبة إن "الابتكار جديد وفريد من نوعه، توصلنا إليه بعد دراسة كمية الإشعاعات الصادرة عن أفران المايكروويف، عقب زيارة 160 منزلاً في عمان، لنكتشف أن الأفران التي يزيد عمرها عن ثلاث سنوات تصدر إشعاعات أكثر من المعايير الدولية، مما يعرض الإنسان لسرطانات العين والدم والدماغ واضطرابات هرمونية، إضافة لتأثيرها على الحوامل بصفة خاصة."
وأضاف: "وجدنا أن الإشعاعات الصادرة عن 17 برجاً للاتصالات أعلى نسبياً مقارنة بالمعايير الدولية، الأمر الذي دفعنا لإجراء تجارب مخبرية، توصلنا من خلالها لمادة من عناصر معدنية قادرة على امتصاص الإشعاعات صحف ـ داخل المنازل وتحويلها لطاقة حرارية غير ضارة، ويمكن في حالة إنتاجها بشكل تجاري عزل البيوت القريبة من أبراج الاتصالات."
وتابع الطالب الأردني، في تصريحات نقلتها فضائية "الجزيرة" على موقعها الالكتروني، إن "المادة جربت أكثر من مرة وحققت نجاحاً بنسبة مائة في المائة"، مشيراً إلى أن "لجنة التحكيم المشكلة من 11 باحثاً وعالماً من الجامعات الأردنية، اختارت المشروع من بين 400 مشروع، واعتمدت مشاركته في مؤتمرات دولية متخصصة باسم الأردن."
من جانبه، قال الزغندي، وهو تونسي مقيم بالأردن منذ 12 سنة برفقة والده الذي يعمل في منظمة الصحة العالمية: "لقد استطعنا تأمين بيوتنا من التلوث الإشعاعي، سواء أكان صادراً من أجهزة داخلها أو قريبة منها، وحصلنا على شهادة تقدير من مركز التكنولوجيا في هيوستن كأفضل مشروع تجاري لعام 2009، عقب اعتماده من قبل محكمين من أفضل الجامعات الأمريكية."
وكشف الزغندي النقاب عن محاولة لسرقة الاختراع من قبل صينية تحمل الجنسية الأمريكية، قال إنها حاولت جمع أوراق ممزقة خاصة بالمشروع من سلة المهملات، "لكن خطتها فشلت بعدما أبلغنا بحجز المهملات وفرمها على ماكينة تقطيع الورق."
وقال إنه وزميله "نريد تسجيل الاختراع في دولة أوروبية كبراءة اختراع، لكن الإجراء يتطلب 40 ألف يورو، وهذا أكبر من إمكانياتنا المالية، لذا نتطلع للشركات الكبيرة والجمعيات العلمية القادرة للمساعدة بهذا الشأن."
ووصف عميد كلية العلوم الطبيعية التطبيقية في الجامعة الألمانية الأردنية، نبيل أيوب، الاختراع بأنه "إنجاز علمي، يستند لمنهجية علمية سليمة"، بينما رأت الدكتورة ليلى أبو حسان، الأستاذة بقسم الفيزياء في الجامعة الأردنية، أنه "اكتشاف متميز ورائد، ضمن معايير دولية نفتخر به، وعلينا واجب تعميم هذا النموذج."
الأقسام : أخبار التكنولوجيا, أخبار علمية, أخبار منوعة
الخميس، 2 أبريل 2009 الأقسام : أخبار طبية, أخبار علمية
الأقسام : أخبار طبية, أخبار علمية
الأقسام : أخبار طبية, أخبار علمية
من فوائد الزبيب تقوية جهاز المناعة و مقاومة تسوس الاسنان
السبت، 21 مارس 2009 الأقسام : أخبار طبية, أخبار علمية
الأقسام : أخبار طبية, أخبار علمية
دراسة حديثة: البطيخ يحافظ على سلامة الامعاء والكلى تحوي كمية من مضادات الاكسدة الحمراء اكثر مما هو في الطماطم
الأقسام : أخبار طبية, أخبار علمية
قلة النوم قد تكون من أسباب الإصابة بمرض السكري
قالت الباحثة ليزا رافالسون من جامعة بوفالو في نيويورك لصحيفة الدايلي مايل إن الذين لا يحصلون على قسطٍ كافٍ من النوم خلال الاسبوع هم أكثر عرضة من للاصابة بالنوع الثاني من السكري بحوالي بخمسة مرات مقارنة بغيرهم.
ويعتقد خبراء صحيون أن التغيرات الهرمونية التي يسببها النوم لساعات طويلة جداً أو قصيرة جداً قد تؤثر على الأيض، أو مجموع العمليات المتصلة ببناء البروتوبلازما في الجسم metabolism والتحكم في الشهية.
وبينت الدراسة التي أعدتها رافالسون، أن الذين ينامون في الليلة أقل من 6 ساعات ما بين يوم الاحد والخميس ويظلون على هذه النحو لحوالي 6 سنوات يصبحون أكثر عرضة من غيرهم للاصابة بمرض السكري بحوالي 5 مرات، في حين أن هذه المشكلة لا تعترض الذين ينامون ما بين 6 و 8 ساعات في الليلة.
وأضافت إنه عندما يفشل الجسم في انتاج كمية كافية من الانسولين ترتفع مستويات السكر في الدم فوق المعدل في صباح اليوم التالي ما يؤدي إلى تعقيدات كثيرة للمريض. إلى ذلك، قال الدكتور إيان فرايم الاختصاصي في معالجة مرض السكري في بريطانيا إن قلة النوم قد يكون لها تأثير ثانوي من حيث الاصابة بالسكري، مشيراً إلى أن هناك عوامل أخرى لها علاقة أقوى بالاصابة بالمرض مثل البدانة أوالافراط في الوزن أو أن يكون هذا المرض وراثياً.
الأقسام : أخبار طبية, أخبار علمية