الاثنين، 19 أكتوبر 2009 الأقسام : فيديوهات منوعة, منوعات
الأربعاء، 24 يونيو 2009 الأقسام : صور طريفة مضحكة, صور منوعة, منوعات
كلوكي.. المنبه الهارب
هذا المنبه يقفز ثلاثة أقدام عندما يرن ويجري في أنحاء الغرفة المختلفة وعليك أن تجري وراءه لإيقافه!! أما عن الثمن فيبلغ 50 دولار!!
لكن يعيب هذا المنبه أنه يمكنك أن تجري وراءه وتطفأه بأقل مجهود ثم تعود للنوم، ولذا لدينا حل أكثر تعقيداً:
منبه اللياقة
هذا المنبه الذي يشبه “الدمبل” الذي يستخدم في صالات الألعاب الرياضية يضمن لك الاستيقاظ من خلال إجبارك على بذل مجهود، حيث لن يتوقف عن الرنين حتى تقوم بعمل 30 تمرين به!!
منبه الوسادة
فكرته غريبة أيضاً، حيث يتكون المنبه من وسادة تحتوي على مجموعة من أضواء العرض التي توقظك عن طريق الضوء وتتيح لك معرفة الوقت أيضاً
منبه السحب
لإيقاف المنبه عن الرنين عليك سحب الذراع التي تبدو في الصورة لأسفل لفترة معينة (يتم ضبط المنبه عليها)!!
منبه السجادة
قام مصممه بتصميمه لتجنب مشكلة قيامنا بإيقاف المنبه دون التحرك من على السرير، ولذا فهذا المنبه الذي يأتي على شكل سجادة لن يتوقف عن الرنين حتى تقف فوقه ليتأكد من استيقاظك!!
ولمزيد من المنبهات الغريبة والعجيبة اضغط هنا.
الأقسام : أخبار التكنولوجيا, صور منوعة, منوعات
الأقسام : منوعات
الأحد، 14 يونيو 2009 الأقسام : أخبار التكنولوجيا, أخبار منوعة, فيديوهات منوعة, منوعات
السبت، 13 يونيو 2009 الأقسام : أخبار طبية, أخبار علمية, صحة, فيديوهات منوعة, منوعات
الأقسام : أخبار, أخبار طبية, أخبار منوعة, مقالات متنوعة, منوعات
أب ينازل ابنه في مدرسة النعمان بمقرن بمدينة عرعر و يخوض اختبارات المرحلة المتوسطة «منازل» جنبا إلى جنب مع ابنه
أقدم أب على خوض اختبارات المرحلة المتوسطة «منازل» جنبا إلى جنب ابنه في مدرسة النعمان بمقرن بمدينة عرعر، وكان المواطن بطحاوي هندي العنزي قد التحق بركب التعليم مؤخرا بعد أن فاته في صغره وأتم دراسته حتى وصل هذا العام إلى الصف الثالث المتوسط ومع قناعة الأب بأن العلم لا يعرف حاجز العمر يبقى الطريف في جلوس الأب والابن جنبا إلى جنب في قاعة الاختبار في مشهد تنافسي جميل لحصد درجات النجاح، ويقول العنزي: عندما أدخل قاعة الامتحان أتقلب بين مشاعر الفرح والحزن، الحزن لأني لم أكمل تعليمي وأنا صغير والفرح وأنا أرى ابني بجانبي يجد ويذاكر ويكمل مشواره التعليمي بطريقة صحيحة، ولكن أجمل شعور هو عندما أخرج أنا وابني لتأدية الاختبارات صباحا وعندما نراجع الدروس سويا مساءً.
وأضاف: أنا مدين لابني بالكثير فقد ساعدني ومعظم المواد التي قدمتها كانت جيدة.. فيما عبَّر الابن «خليل» عن سعادته لرؤية والده وهو يؤدي الاختبار معه، وقال: أبي ضرب مثلا رائعا في الطموح والإصرار على إكمال الدراسة على الرغم من مشاغله الكثيرة. وقال إنه يأمل أن يرى والده معه في اختبارات الجامعة. وأوضح مدير المدرسة صقر نزال العنزي: لقد قمنا بترتيبات نظامية داخل القاعات بشكل هندسي يمنع أي خلل في سير الاختبارات فطلاب المنازل بفصل بينهم طلاب الليلي في مرحلة مختلفة ومن الطريف أنه تصادف وجود ابن بجانب الأب في نفس القاعة وهما في مرحلتين مختلفتين، وقال المعلمون خلف الخمعلي ومبارك خضير ومهنا عبيد: إن جلوس الأب بجانب ابنه في الاختبار لم يؤثر على عطاء الطالب الابن بل كان دافعا للتنافس المحمود.
الثلاثاء، 17 فبراير 2009 الأقسام : أخبار, أخبار طريفة, أخبار منوعة, منوعات
السبت، 31 يناير 2009 الأقسام : فيديوهات منوعة, منوعات
الأقسام : أخبار طريفة, أخبار منوعة, طرائف, منوعات
الجمعة، 26 ديسمبر 2008 الأقسام : أخبار طريفة, أخبار منوعة, طرائف, منوعات
رجل أعمال مغربي بمدينة طنجة (شمال المغرب) قرر تصنيع موديلات من الأحذية تحمل اسم "منتظر"، في إشارة للصحافي العراقي الذي رمى حذاءيه في وجه الرئيس الأمريكي جورج بوش.
واعتبر مراقبون ومحللون سياسيون مغاربة أن حالة "تمجيد" حذاء هذا الصحافي، تؤشر إلى مدى حالة إحباط العرب تجاه أنظمتهم السياسية، ونوع من التعويض النفسي عن الهزيمة الداخلية.
وأكد أستاذ العلوم السياسية بجامعة الحسن الثاني بالدار البيضاء محمد ضريف، أن هذا الاحتفاء نوع من التعويض النفسي عن "هزيمة داخلية" لدى المحتفلين، وشعور بالإحباط تجاه الأنظمة العربية التي لم تستطع رفع التحديات المطلوبة أمام شعوبها سياسيا واقتصاديا واجتماعيا.
وأشار إلى أن قيام رجل الأعمال المغربي بتصنيع "موديلات" للأحذية تشبه حذاء "منتظر" ليس احتفاء مجانيا، وإنما هو احتفاء ذو بعد تجاري حيث إن صناعة الأحذية بالمغرب تعرف نوعا من الركود بسبب المنافسة الصينية، "فتفتق ذكاء هذا التاجر لتحقيق هذه الفكرة".
واعتبر أستاذ العلاقات الدولية بكلية الحقوق في طنجة العمراني بوخبزة أن تمجيد كثير من العرب لحذاء منتظر بهذه الطريقة "لا يعبر فقط عن حالة إحباط عربي، بل أيضا عن إحباط دولي إزاء فترة حكم بوش، مستدلا بما يقابل به الرئيس الأمريكي في كل مكان يزوره ومن ذلك إحراق الدمى التي تشبهه".
وقال بوخبزة إن حادثة الحذاء فجرت حالة الاحتباس النفسي الكبير الذي يعيشه العرب والمسلمون وأطراف كثيرة أخرى.
أما أستاذ العلوم السياسية والقانون الدستوري في جامعة عبد الملك السعدي في طنجة، عبد العلي حامي الدين، فتحدث عن وجود مبالغة كبيرة في احتفاء العرب بحادثة الحذاء، معتبراً ذلك انعكاساً لحاجة الشعور بالنصر، ولو بشكل رمزي، مما يترجم الإحساس بالهزيمة ونوعا من الإحباط.
لكن الأمين العام للمؤتمر القومي العربي الناشط الحقوقي خالد السفياني، اعتبر هذا الاحتفاء مستحقا لعملية غير مسبوقة "فيها إبداع في مواجهة الخصم"، وتتضمن تعبيرا عما يشعر به أحرار العالم وليس فقط المسلمون إزاء بوش، حسب تعبيره.
الأقسام : أخبار طريفة, أخبار منوعة, منوعات
الخميس، 25 ديسمبر 2008 الأقسام : أخبار, أخبار طريفة, أخبار منوعة, فيدوهات مضحكة, منوعات
خروف الشواية أو (الشاورما)، أشهر الوجبات المطلوبة هذا العام على موائد الأسر الحجازية، والتي يتسابق الجميع على حجز موعد مبكر لطلبها عند مطابخهم المعتمدة لتكون الطبق الرئيسي في مائدة عيد الأضحى.
يقول الطباخ المكي عثمان إسماعيل روزي الشهير بـ "أبو ريان" إن طبخة الخروف على شواية الحطب الطبيعي "الشاورما" باستخدام السيخ من بين أقدم الأكلات في العالم. عندما كان الناس يصطادون فرائسهم، ويقطعون الأغصان الجافة، ليشعلوا النار حتى تجمر، وينصبوا فوقها حصيلة صيدهم من غزال أو أرانب أو طيور الحبارى.
ويضيف الطباخ المكي أنه كان أول من فكر في إدخال هذه الوجبة في المطابخ الشعبية، في عام 1410 حينما كان يعمل في الطائف مع والده خلال الإجازات الصيفية. يقول "قمت بتصميم (كوانين معدنية) تعمل بمواتير كهربائية لتقليب الخرفان فوق الجمر"، ورغم أن الإقبال على هذه الوجبة كبير، لكنها مرهقة وتحتاج إلى جهد 3 عمال لنحو 8 ساعات للتجهيز والشوي قبل أن تصبح جاهزة للتقديم".
ويفضل أبو ريان استخدام صغار الضأن البلدي، الذي لا يتجاوز وزنها 15 كيلو غراماً، والمرباة في مراع طبيعية ليكون لحمها طريا ولذيذا وسهل الاستواء فوق كوانين الجمر.
يتميز عالم طبخ الأضاحي في مكة المكرمة بأنه عالم غني بمذاقات تم اقتباسها واختزالها من جميع المطابخ العالمية، فالعاصمة المقدسة مدينة ثقافات متعددة بفضل وفود ضيوف الرحمن إليها من مشارق الأرض ومغاربها للحج والعمرة والزيارة، أو لطلب جوار بيت الله العتيق.
أصناف الأطعمة المشهورة أكثر من أن تحصى، غير أن حرفيي مهنة الطبخ يبتكرون كل عام أصنافا جديدة، يفاجئون بها روادهم الذين يحلمون بوجبات عائلية في يوم عيد الأضحى المبارك مليئة بما لذ وطاب.
خروف الشواية أو (الشاورما)، أشهر الوجبات المطلوبة مؤخرا على موائد الأسر الحجازية، والتي يتسابق الجميع على حجز موعد مبكر لطلبها عند مطابخهم المعتمدة لتكون الطبق الرئيسي في مائدة عيد الأضحى.
يقول الطباخ المكي عثمان إسماعيل روزي، وهو سليل عائلة اشتهرت باحتراف الطبخ إن طبخة الخروف على شواية الحطب الطبيعي "الشاورما" من بين أقدم الأكلات في العالم. عندما كان الناس يصطادون فرائسهم في الصحارى والبراري، ويقطعون الأغصان الجافة، ليشعلوا النار حتى تجمر، وينصبوا فوقها حصيلة صيدهم من غزال أو أرانب أو طيور الحبارى وغيرها. بعد أن يغرسوا في بطنها عودا من الخشب الصلب، ويقومون بتقليبه فوق لهب الجمر حتى يتم شواؤه واستواؤه.
ويضيف الطباخ المكي الشهير بـ "أبو ريان" بأنه كان أول من فكر في إدخال هذه الوجبة في المطابخ الشعبية، في عام 1410 هـ حينما كان يعمل في مدينة الطائف مع والده خلال الإجازات الصيفية.
يقول "قمت بتصميم (كوانين معدنية) تعمل بمواتير كهربائية لتقليب الخرفان فوق الجمر، تحت إشراف من والدي، وعندما نجحت الفكرة قمنا باعتماد هذه الفكرة في بقية فروعنا في مكة وجدة وتبوك".
ويصف أبو ريان "الإقبال على هذه الوجبة بأنه كبير، خصوصا في السنوات الخمس الأخيرة، لكنها مرهقة وتحتاج إلى جهد 3 عمال لنحو 8 ساعات للتجهيز والشوي قبل أن تصبح جاهزة للتقديم".
وهو يفضل استخدام صغار الضأن البلدي، الذي لا يتجاوز وزنها 15 كيلو جراما، والمرباة في مراع طبيعية ليكون لحمها طريا ولذيذا وسهل الاستواء فوق كوانين الجمر.
وحذر أبو ريان بأن بعض الدخلاء على المهنة يستخدمون الخرفان المبردة أو المستوردة من أستراليا والصومال وغيرها، كما أنهم يستعجلون شيها على الحطب قبل أن يتم تجميره تماما لمنع تسرب دخان الاشتعال في اللحم، مؤكدا أن النتيجة النهائية لن تعطي الطعم الأصلي لهذه الأكلة اللذيذة.
ورفض الطباخ المكي الكشف عن طريقته في إعداد هذه الوجبة في مطبخه المعروف بـ (مطبخ لك الحمد) في شمال جدة، وبرر رفضه بأن "هذا سر المهنة". لكنه أوضح بأن للخرفان المشوية (الشاورما) أربع طرق في تتبيل الخروف بمكونات خاصة من البهارات والعشاب العطرية وغيرها من المواد الطبيعية التي لا يعرفها إلا "الراسخون في فن المهنة"، حتى تعطي نكهات مختلفة في كل مرة يطلبها الزبون.
ويضيف "يكفي خروف الضأن (الصغير) بعد الشواء نحو ستة أشخاص، فيما يكفي الخروف المتوسط نحو 10 ـ 15 شخصا، بعد تقديمه مع السلطات الخاصة والأرز المبهر والمخلوط بالزبيب وأنواع مختارة من المكسرات.
وأشار إلى أن سعر وجبة شاورما الشواية يكون بحسب حجم ووزن الخروف. لكنها تتراوح عادة بين 1000 ـ 1500 ريال.
الاثنين، 8 ديسمبر 2008 الأقسام : منوعات
الأربعاء، 3 ديسمبر 2008 الأقسام : منوعات