وهي دراجة دات عجلة واحدة,وقد عملث شركة Ryno Motors بتطوير هذه الدراجة لضمان نجاح نظام الاتزان الذاتي في كل ظروف الاستخدام.
وتتوفرهذه الدراجة علي محرك كهربائي تصل سرعته32 كيل.ومتر في الساعة.
بعض صور هذه الدراجة
فيديو لهذه الدراجة الغريبة
وهي دراجة دات عجلة واحدة,وقد عملث شركة Ryno Motors بتطوير هذه الدراجة لضمان نجاح نظام الاتزان الذاتي في كل ظروف الاستخدام.
وتتوفرهذه الدراجة علي محرك كهربائي تصل سرعته32 كيل.ومتر في الساعة.
بعض صور هذه الدراجة
الخميس، 15 سبتمبر 2011 الأقسام : أخبار التكنولوجيا
الخميس، 10 سبتمبر 2009 الأقسام : أخبار التكنولوجيا
الأقسام : أخبار التكنولوجيا
الأقسام : أخبار التكنولوجيا
الثلاثاء، 1 سبتمبر 2009 الأقسام : أخبار, أخبار التكنولوجيا
الخميس، 6 أغسطس 2009 الأقسام : أخبار التكنولوجيا
أزاحت كانون الشرق الأوسط اليوم الستار عن كاميرتها الرقمية الأولى المقاومة للماء: PowerShot D10 بدرجة وضوح 12.1 ميغابيكسل و المصمّمة خصيصا لمحبّي المغامرة والحياة النشيطة.
وتجمع PowerShot D10 متانة تخوّل حملها أينما أردنا مع نوعية صورة ممتازة. كما يعطي معالج كانون DIGIC 4 أداء شديد التجاوب وصوراً غنية زاخرة بالتفاصيل، والتي يحسّنها نمط تصوير Smart Auto الذي يستعين بتكنولوجيا "رصد المناظر" لالتقاط صور رائعة.
وتتميّز PowerShot D10 بالتلاؤم مع مجموعة أكسسوارات واسعة لتسهيل الاستعمال والحمل.
و المزايا باختصار هي كالتالي:
• كاميرا مقاومة للمياه (حتّى 10 أمتار) والصدمات (1.22 متر)، والتجمّد (10- درجات مئوية)، والغبار
• 12.1 ميغابيكسل
• نمط تصوير Smart Auto مع تكنولوجيا رصد المنظر
• زوم بصري 3× مع تثبيت صورة بصري
• معالج DIGIC 4 يعطي أوقات تجاوب سريعة، وصوراً عالية النوعية وتقنيات ذكية.
• مقاومة الضبابية مع تثبيت الصورة وتكنولوجيا رصد الحركة
• تسهيل التقاط صور الأشخاص مع تقنيات رصد للوجوه ورصد الوميض وFace Select & Track، ونظام التوقيت الذاتي وتصحيح تأثير العين الحمراء
• شاشة Pure Color LCD II قياس 2.5 بوصة شديدة السطوع مع طبقة حماية بسماكة 2 ملم
• نظام أكسسوارات اختياري يضمّ أحزمة للكتف والعنق وحلقات التسلّق، ومجموعة أغطية أمامية
• مجموعة من أنماط التصوير وأنماط المناظر الخاصّة
• أفلام VGA بسرعة 30 لقطة في الثانية
السبت، 27 يونيو 2009 الأقسام : أخبار التكنولوجيا
الشركة الصينية الرائدة في تزويد شركات الاتصالات حول العالم بحلول شبكات الجيل الجديد عرضت هاتفَين ذكيين جديدين في معرض CommunicAsia 2009 في سنغافورة، وهما U8230 الذي يعمل بنظام Android، وC8000 الذي يستخدم نظام التشغيل Windows Mobile. وقد عُرض الهاتفان المتطوّران قبل إطلاقهما تجارياً في النصف الثاني من العام 2009.
ويمكن هاتف U8230 الذكي الذي يعمل بنظام Android للمستخدم بالتبديل بين لوحة مفاتيح QWERTY كاملة وأخرى نصف كاملة للتنقّل بسهولة بين البرامج عبر شاشة LCD لمسية قياس 3.5 بوصة. و يستخدم هواوي U8230 متصفّح الإنترنت Google Chrome الذي يدعم عدّة تطبيقات من Google مثل Google Map، وGoogle Search، وGoogle Talk، إلخ. كما أن الهاتف مزوّد أيضاً ببطّارية سعتها 1500 ميلليأمبير، وهي أكبر سعة ممكنة للبطّارية في أيّ هاتف يعمل بنظام Android في الأسواق حالياً.
أما C8000 الذي يدعم نظام التشغيل Windows Mobile، فيضمّ سطحاً بينياً رسومياً ثلاثي الأبعاد ومهايئ شاشة مستقلاً لعرض ملفّات الفيديو والصور العالية الوضوح بسلاسة على شاشة لمسية قياسها 2.8 بوصة. ومع إدارة طاقة محسنّة، في وسع هذا الهاتف الجديد تشغيل ملفّات فيديوية بدون توقّف لمدة ستّ إلى ثماني ساعات.
الأقسام : أخبار التكنولوجيا
كلوكي.. المنبه الهارب
هذا المنبه يقفز ثلاثة أقدام عندما يرن ويجري في أنحاء الغرفة المختلفة وعليك أن تجري وراءه لإيقافه!! أما عن الثمن فيبلغ 50 دولار!!
لكن يعيب هذا المنبه أنه يمكنك أن تجري وراءه وتطفأه بأقل مجهود ثم تعود للنوم، ولذا لدينا حل أكثر تعقيداً:
منبه اللياقة
هذا المنبه الذي يشبه “الدمبل” الذي يستخدم في صالات الألعاب الرياضية يضمن لك الاستيقاظ من خلال إجبارك على بذل مجهود، حيث لن يتوقف عن الرنين حتى تقوم بعمل 30 تمرين به!!
منبه الوسادة
فكرته غريبة أيضاً، حيث يتكون المنبه من وسادة تحتوي على مجموعة من أضواء العرض التي توقظك عن طريق الضوء وتتيح لك معرفة الوقت أيضاً
منبه السحب
لإيقاف المنبه عن الرنين عليك سحب الذراع التي تبدو في الصورة لأسفل لفترة معينة (يتم ضبط المنبه عليها)!!
منبه السجادة
قام مصممه بتصميمه لتجنب مشكلة قيامنا بإيقاف المنبه دون التحرك من على السرير، ولذا فهذا المنبه الذي يأتي على شكل سجادة لن يتوقف عن الرنين حتى تقف فوقه ليتأكد من استيقاظك!!
ولمزيد من المنبهات الغريبة والعجيبة اضغط هنا.
الأربعاء، 24 يونيو 2009 الأقسام : أخبار التكنولوجيا, صور منوعة, منوعات
الأحد، 14 يونيو 2009 الأقسام : أخبار التكنولوجيا, أخبار منوعة, فيديوهات منوعة, منوعات
الأقسام : أخبار التكنولوجيا, أخبار منوعة, فيديوهات منوعة
استطاع طالبان عربيان، أحدهما أردني والآخر تونسي مقيم بالأردن، من اختراع جهاز جديد يقوم امتصاص الإشعاعات المنبعثة من الأجهزة الكهربائية، وخاصة أفران Microwave"المايكرويف"، التي تتسبب في الإصابة بالعديد من الأمراض السرطانية.
وr$ حاز الاختراع، الذي قام بابتكاره الطالب الأردني تمكن طالبان عربيان، أحدهما أردني والآخر تونسي مقيم بالأردن، من ابتكار جهاز جديد يساعد على امتصاص الإشعاعات المنبعثة من الأجهزة الكهربائية، وخاصة أفران "المايكرويف"، التي قد تتسبب في الإصابة بالعديد من الأمراض السرطانية.
وحاز الاختراع، الذي قام بابتكاره الطالب الأردني عمار غرايبة، وزميله التونسي ماهر الزغندي، على "الجائزة الذهبية" للمعرض العالمي للأبحاث العلمية عن الهندسة والطاقة والبيئة، الذي عُقد في مدينة "هيوستن" الأمريكية مؤخراً، بمشاركة ما يقرب من300 اختراع جديد، تقدم بها مبتكرون من 52 دولة و41 ولاية أمريكية.
وعن جهازه الجديد، قال غرايبة إن "الابتكار جديد وفريد من نوعه، توصلنا إليه بعد دراسة كمية الإشعاعات الصادرة عن أفران المايكروويف، عقب زيارة 160 منزلاً في عمان، لنكتشف أن الأفران التي يزيد عمرها عن ثلاث سنوات تصدر إشعاعات أكثر من المعايير الدولية، مما يعرض الإنسان لسرطانات العين والدم والدماغ واضطرابات هرمونية، إضافة لتأثيرها على الحوامل بصفة خاصة."
وأضاف: "وجدنا أن الإشعاعات الصادرة عن 17 برجاً للاتصالات أعلى نسبياً مقارنة بالمعايير الدولية، الأمر الذي دفعنا لإجراء تجارب مخبرية، توصلنا من خلالها لمادة من عناصر معدنية قادرة على امتصاص الإشعاعات صحف ـ داخل المنازل وتحويلها لطاقة حرارية غير ضارة، ويمكن في حالة إنتاجها بشكل تجاري عزل البيوت القريبة من أبراج الاتصالات."
وتابع الطالب الأردني، في تصريحات نقلتها فضائية "الجزيرة" على موقعها الالكتروني، إن "المادة جربت أكثر من مرة وحققت نجاحاً بنسبة مائة في المائة"، مشيراً إلى أن "لجنة التحكيم المشكلة من 11 باحثاً وعالماً من الجامعات الأردنية، اختارت المشروع من بين 400 مشروع، واعتمدت مشاركته في مؤتمرات دولية متخصصة باسم الأردن."
من جانبه، قال الزغندي، وهو تونسي مقيم بالأردن منذ 12 سنة برفقة والده الذي يعمل في منظمة الصحة العالمية: "لقد استطعنا تأمين بيوتنا من التلوث الإشعاعي، سواء أكان صادراً من أجهزة داخلها أو قريبة منها، وحصلنا على شهادة تقدير من مركز التكنولوجيا في هيوستن كأفضل مشروع تجاري لعام 2009، عقب اعتماده من قبل محكمين من أفضل الجامعات الأمريكية."
وكشف الزغندي النقاب عن محاولة لسرقة الاختراع من قبل صينية تحمل الجنسية الأمريكية، قال إنها حاولت جمع أوراق ممزقة خاصة بالمشروع من سلة المهملات، "لكن خطتها فشلت بعدما أبلغنا بحجز المهملات وفرمها على ماكينة تقطيع الورق."
وقال إنه وزميله "نريد تسجيل الاختراع في دولة أوروبية كبراءة اختراع، لكن الإجراء يتطلب 40 ألف يورو، وهذا أكبر من إمكانياتنا المالية، لذا نتطلع للشركات الكبيرة والجمعيات العلمية القادرة للمساعدة بهذا الشأن."
ووصف عميد كلية العلوم الطبيعية التطبيقية في الجامعة الألمانية الأردنية، نبيل أيوب، الاختراع بأنه "إنجاز علمي، يستند لمنهجية علمية سليمة"، بينما رأت الدكتورة ليلى أبو حسان، الأستاذة بقسم الفيزياء في الجامعة الأردنية، أنه "اكتشاف متميز ورائد، ضمن معايير دولية نفتخر به، وعلينا واجب تعميم هذا النموذج.تمكن طالبان عربيان، أحدهما أردني والآخر تونسي مقيم بالأردن، من ابتكار جهاز جديد يساعد على امتصاص الإشعاعات المنبعثة من الأجهزة الكهربائية، وخاصة أفران "المايكرويف"، التي قد تتسبب في الإصابة بالعديد من الأمراض السرطانية.
وحاز الاختراع، الذي قام بابتكاره الطالب الأردني عمار غرايبة، وزميله التونسي ماهر الزغندي، على "الجائزة الذهبية" للمعرض العالمي للأبحاث العلمية عن الهندسة والطاقة والبيئة، الذي عُقد في مدينة "هيوستن" الأمريكية مؤخراً، بمشاركة ما يقرب من300 اختراع جديد، تقدم بها مبتكرون من 52 دولة و41 ولاية أمريكية.
وعن جهازه الجديد، قال عمار غرايبة إن "الابتكار جديد وفريد من نوعه، وقد توصلنا إليه بعد دراسة كمية الإشعاعات الصادرة عن أفران المايكروويف، عقب زيارة 160 منزلاً في عمان، لنكتشف أن الأفران التي يزيد عمرها عن ثلاث سنوات تصدر إشعاعات أكثر من المعايير الدولية، مما يعرض الإنسان للاصابة بسرطانات العين والدم والدماغ واضطرابات هرمونية، إضافة لتأثيرها على الحوامل بصفة خاصة."
وأضاف: " لقد وجدنا أن الإشعاعات الصادرة عن 17 برجاً للاتصالات أعلى نسبياً مقارنة بالمعايير الدولية، الأمر الذي دفعنا لإجراء تجارب مخبرية، توصلنا من خلالها لمادة من عناصر معدنية قادرة على امتصاص الإشعاعات صحف ـ داخل المنازل وتحويلها لطاقة حرارية غير ضارة، ويمكن في حالة إنتاجها بشكل تجاري عزل البيوت القريبة من أبراج الاتصالات."
وتابع الطالب الأردني، في تصريحات نقلتها فضائية "الجزيرة" على موقعها الالكتروني، إن "المادة جربت أكثر من مرة وحققت نجاحاً بنسبة مائة في المائة"، مشيراً إلى أن "لجنة التحكيم المشكلة من 11 باحثاً وعالماً من الجامعات الأردنية، اختارت المشروع من بين 400 مشروع، واعتمدت مشاركته في مؤتمرات دولية متخصصة باسم الأردن."
من جانبه، قال الزغندي، وهو تونسي مقيم بالأردن منذ 12 سنة برفقة والده الذي يعمل في منظمة الصحة العالمية: "لقد استطعنا تأمين بيوتنا من التلوث الإشعاعي، سواء أكان صادراً من أجهزة داخلها أو قريبة منها، وحصلنا على شهادة تقدير من مركز التكنولوجيا في هيوستن كأفضل مشروع تجاري لعام 2009، عقب اعتماده من قبل محكمين من أفضل الجامعات الأمريكية."
وكشف الزغندي النقاب عن محاولة لسرقة الاختراع من قبل صينية تحمل الجنسية الأمريكية، قال إنها حاولت جمع أوراق ممزقة خاصة بالمشروع من سلة المهملات، "لكن خطتها فشلت بعدما أبلغنا بحجز المهملات وفرمها على ماكينة تقطيع الورق."
وقال إنه وزميله "نريد تسجيل الاختراع في دولة أوروبية كبراءة اختراع، لكن الإجراء يتطلب 40 ألف يورو، وهذا أكبر من إمكانياتنا المالية، لذا نتطلع للشركات الكبيرة والجمعيات العلمية القادرة للمساعدة بهذا الشأن."
ووصف عميد كلية العلوم الطبيعية التطبيقية في الجامعة الألمانية الأردنية، نبيل أيوب، الاختراع بأنه "إنجاز علمي، يستند لمنهجية علمية سليمة"، بينما رأت الدكتورة ليلى أبو حسان، الأستاذة بقسم الفيزياء في الجامعة الأردنية، أنه "اكتشاف متميز ورائد، ضمن معايير دولية نفتخر به، وعلينا واجب تعميم هذا النموذج." غرايبة، وزميله التونسي ماهر الزغندي، على "الجائزة الذهبية" في المعرض العالمي للأبحاث العلمية عن الهندسة والطاقة والبيئة، الذي تم عقده في مدينة "هيوستن" الأمريكية مؤخراً، بمشاركة ما يقرب من300 اختراع جديد، تقدم بها مبتكرون من 52 دولة و41 ولاية أمريكية.
وفي حديث عن جهازه الجديد، قال غرايبة إن "الابتكار جديد وفريد من نوعه، توصلنا إليه بعد دراسة كمية الإشعاعات الصادرة عن أفران المايكروويف، عقب زيارة 160 منزلاً في عمان، لنكتشف أن الأفران التي يزيد عمرها عن ثلاث سنوات تصدر إشعاعات أكثر من المعايير الدولية، مما يعرض الإنسان لسرطانات العين والدم والدماغ واضطرابات هرمونية، إضافة لتأثيرها على الحوامل بصفة خاصة."
وأضاف: "وجدنا أن الإشعاعات الصادرة عن 17 برجاً للاتصالات أعلى نسبياً مقارنة بالمعايير الدولية، الأمر الذي دفعنا لإجراء تجارب مخبرية، توصلنا من خلالها لمادة من عناصر معدنية قادرة على امتصاص الإشعاعات صحف ـ داخل المنازل وتحويلها لطاقة حرارية غير ضارة، ويمكن في حالة إنتاجها بشكل تجاري عزل البيوت القريبة من أبراج الاتصالات."
وتابع الطالب الأردني، في تصريحات نقلتها فضائية "الجزيرة" على موقعها الالكتروني، إن "المادة جربت أكثر من مرة وحققت نجاحاً بنسبة مائة في المائة"، مشيراً إلى أن "لجنة التحكيم المشكلة من 11 باحثاً وعالماً من الجامعات الأردنية، اختارت المشروع من بين 400 مشروع، واعتمدت مشاركته في مؤتمرات دولية متخصصة باسم الأردن."
من جانبه، قال الزغندي، وهو تونسي مقيم بالأردن منذ 12 سنة برفقة والده الذي يعمل في منظمة الصحة العالمية: "لقد استطعنا تأمين بيوتنا من التلوث الإشعاعي، سواء أكان صادراً من أجهزة داخلها أو قريبة منها، وحصلنا على شهادة تقدير من مركز التكنولوجيا في هيوستن كأفضل مشروع تجاري لعام 2009، عقب اعتماده من قبل محكمين من أفضل الجامعات الأمريكية."
وكشف الزغندي النقاب عن محاولة لسرقة الاختراع من قبل صينية تحمل الجنسية الأمريكية، قال إنها حاولت جمع أوراق ممزقة خاصة بالمشروع من سلة المهملات، "لكن خطتها فشلت بعدما أبلغنا بحجز المهملات وفرمها على ماكينة تقطيع الورق."
وقال إنه وزميله "نريد تسجيل الاختراع في دولة أوروبية كبراءة اختراع، لكن الإجراء يتطلب 40 ألف يورو، وهذا أكبر من إمكانياتنا المالية، لذا نتطلع للشركات الكبيرة والجمعيات العلمية القادرة للمساعدة بهذا الشأن."
ووصف عميد كلية العلوم الطبيعية التطبيقية في الجامعة الألمانية الأردنية، نبيل أيوب، الاختراع بأنه "إنجاز علمي، يستند لمنهجية علمية سليمة"، بينما رأت الدكتورة ليلى أبو حسان، الأستاذة بقسم الفيزياء في الجامعة الأردنية، أنه "اكتشاف متميز ورائد، ضمن معايير دولية نفتخر به، وعلينا واجب تعميم هذا النموذج."
السبت، 13 يونيو 2009 الأقسام : أخبار التكنولوجيا, أخبار علمية, أخبار منوعة
تتمتع الأقراص بصغر حجمها بشكل يمكن معه للمستخدم أن يضعها في جيبه بكل سهولة.
ويقدم القرص الصلب سعة تخزين تبلغ 240 غيغابايت في أعلى موديلاته، كما أن وزن القرص يعتبر من أهم مزاياه حيث يبلغ 3.7 أوقية فقط. ويتمتع القرص في موديلاته الثلاثة المختلفة بكفاءة عالية في توفير الطاقة حيث يعمل القرص عبر منفذ USB أو FireWire واحد.
يذكر أن القرص مزود بشكل مدمج بكابل USB طوله متر واحد ملفوف حول القرص. ويتوافر القرص الجديد Aegis Mini في ثلاث سعات وهي 80 غيغابايت، و 120 غيغابايت، و 240 غيغابايت و أسعارها هي 150 دولار أمريكي، و 190 دولار أميركي، و 270 دولار أمريكي على الترتيب. كما أن الموديلات التي تعمل عبر منفذ FireWire فيزيد سعرها عشر دولارات فقط بالمقارنة مع مثيلاتها التي تعمل بمنفذ USB.
السبت، 21 مارس 2009 الأقسام : أخبار التكنولوجيا
الأقسام : أخبار التكنولوجيا
الثلاثاء، 17 فبراير 2009 الأقسام : أخبار التكنولوجيا, صور منوعة
الأقسام : أخبار التكنولوجيا, أخبار منوعة
أول سيارة اسعاف طائرة - يمكنها الطيران !
في سابقة من أهم الإنجازات البحثية على صعيد عمليات إنقاذ ضحايا حوادث الطرق في مختلف دول العالم وبخاصة دول العالم الثالث التي تقل فيها سبل الراية والتجهيزات الطبية الطارئة التي تمثل يد المساعدة لكثير من هؤلاء الأشخاص الذين قد يجدون لهم أملاً في البقاء على قيد الحياة، إذا ما تم تقديم تلك الرعاية إليهم بأسرع صورة ممكنة فور وقع الحادث، تمكن باحثون من تصميم أول "ناقلة إسعاف طبية يمكنها الطيران" في العالم وتعمل بوساطة خاصية التحكم عن بعد، وهي النقالة التي يمكنها إنقاذ حياة ضحايا حوادث الطرق وإحضارهم إلى المستشفيات من أجل تلقي الإسعافات أو الجراحات اللازمة.
وقالت تقارير صحافية إن هذا الاختراع التقني الجديد الذي طوره باحثون ومجموعة من الخبراء بمعهد فيشر لدراسات الطيران والفضاء الإستراتيجية بإسرائيل، يمكنه الإقلاع والهبوط بشكل عمودي، كما يمكنه التحليق والصعود لمسافة تصل إلى 10 آلاف قدم.
وتحتوي تلك المركبة، التي تتخذ شكل خنفساء، على أربعة عجلات وذلك من أجل تمكينها من عبور الأراضي الوعرة. ويمكن لكل ناقلة حمل أربعة مرضى أو مصابين بالإضافة لوجود مسعف على متنها، وهي مزودة بقدر كاف من الطاقة للبقاء في الجو مدة تصل إلى ثلاث ساعات.
وأشارت التقارير إلى أن الباحثين الذين أطلقوا على تلك المركبة اسم "مركبة الإجلاء الطبي الجوية"، قالوا إنها عبارة عن جهاز إنقاذ آلي يساعد على استعادة الجنود المصابين في المناطق الحربية دون تعريض حياة أشخاص آخرين للخطر.
كما أكد بعض الخبراء الذين أشرفوا على تصنيع تلك الناقلة الجديدة أنها صممت أيضًا كي يتم استخدامها في أوقات الحوادث، حيث يتعذر على المروحيات أو سيارات الإسعاف الوصول إلى الضحايا المصابين والعمل بشكل سريع على تعزيز فرص بقائهم على قيد الحياة.
وقال الخبراء إنه نظرًا لعدم حاجة تلك الناقلة إلى مدرج أو مهبط، فإنه من الممكن إستخدامها في كل مكان. كما أن التفاصيل الخاصة بطريقة استخدامها واضحة تمامًا، فالناقلة الطائرة شأنها شأن الطائرات التي تعمل بدون طيار، سوف تعمل من خلال طيار متمرس يتحكم فيها من علي الأرض بخاصية التحكم عن بعد، وسوف يقوم مثل هؤلاء الخبراء بتشغيلها بوساطة عصا خاصة بالرحلات الجوية ومجموعة من البيانات الخاصة بأدوات المركبة الملاحية وكاميرا مثبتة علي متنها. وبمجرد وصولها للموقع المحدد، يقوم الطبيب أو المسعف الموجود على متنها بتقديم الإسعافات الأولية للضحايا قبل أن يتم وضعهم علي الناقلة من أجل إعادتهم للمستشفى لتلقي العلاج.
وقال دكتور بيتر هولدين، من الجمعية البريطانية للرعاية الفورية، إن أي شيء سوف يعمل علي تسريع طرق المعالجة لضحايا حوادث الطرق في غضون الساعة الذهبية كان بمثابة الأمر المفيد، لكنه حذر في الوقت ذاته من أن معظم الإصابات الخطيرة تحتاج إلى اثنين من المسعفين أو الأطباء علي الأقل من أجل رعايتهم خلال عملية نقلهم إلى المستشفي، وبخاصة في الحالات التي تشهد بعض المضاعفات. وأضافت التقارير أن التجربة التي تم إجرائها على النموذج الأولى لتلك الناقلة قد ثبت نجاحها ومن المتوقع طرح أول نسخة منها في الأسواق خلال العام المقبل.
الأقسام : أخبار التكنولوجيا, أخبار منوعة
الثلاثاء، 10 فبراير 2009 الأقسام : أخبار, أخبار التكنولوجيا, أخبار منوعة
الأربعاء، 4 فبراير 2009 الأقسام : أخبار, أخبار التكنولوجيا, أخبار سياسية, فيديوهات منوعة
الأحد، 1 فبراير 2009 الأقسام : أخبار التكنولوجيا, أخبار منوعة